ليس عنوانا مثيرا للجدل إنما مجرد قراءه لما نراه على ساحة المدونات العمانية
.
أغلب المدونون العمانيين يبثون
.
أفكارا لمستقبل واعد يبثون إنتقادا لكل لما حولهم
.
أملا في تغيير الصوره الموجودة حتى صار البعض
.
يخرج عن نطاق الوطن فيلاحظ وينتقد الدول الأخرى .
.
فكأن التدوين رسالة حملوها بعد عن عجز الأخرون عن حملها ..
.
هذه الرسالة أو الحملة التي بداؤها بأخر الصف
.
حتى صاروا يتقدموا على السباقين في التدوين فنجدهم .
.
يبثون حملات توعية وإنتقادات لبعض مؤسسات الدولة
.
ومن غير نشر الثقافة والأدب والتاريخ العماني ..
.
والجميل في ذلك أنهم أنشأو تجمع بإسم حاط المدونين العمانين ..
وكذلك تجمع في الفيس بوك .
.
فمجالاتهم تعددت وأختلفت و أجتمعت على النقد
.
وبث الأفكار المستقبلية حاملين لواء التغيير
.
آملين أن يصبح لكلامهم صدى على ارض الواقع
>>
>>
فبالرغم من تطور مسار التدوين
.
للأسف لا زال يفتقد للتنظيم والتركيز على اهداف معينة.